هنري كافيل سفير لدوريل ، زيت النخيل ، بولياموري ، استصلاح أرض ثورن

أعلم أن الناس في آسيا بحاجة إلى المال ، لا نحن جميعا. ولكن آسيا هي المكان الذي توجد فيه العبودية الجنسية للسائحين الجنسيين. مع اختفاء موطن زيت النخيل ، وبعد ذلك السياح من العالم الأول يغتصبون الشباب من أجل المتعة الجنسية ، يجب أن يكونوا على علم بالناس لوقف الدولة.

أنا لا أقول التوقف عن استخدام منتجات مثل أنا فعلت ، كانت المنتجات مع زيت النخيل قبل استخدام زيوت الذرة وزيوت الكانولا في المقام الأول. يلفت السيد هنري كافيل الانتباه إلى هذه التفاصيل لمقابلاتك ، وجعل “دوريل” يتأكد من أن حقيقتاتي هي الحقيقة.

سأقول أن ثورن موجود الآن ، أسسه أشتون كوتشر وأولئك الذين يهتمون ، ولكن قبل عام 1997 لم يكن ثورن موجودًا لوقف الاتجار بالجنس. (في عام 1997 ، ألغى برلمان توني بلير قانون إلغاء العبودية لعام 1833). لذا مولت السياحة المزارع الجديدة التي قد تحل محل العبودية الجنسية؟ NOPE صناعتين الآن اغتصاب آسيا.

ترى الطبيعة البشرية هي الحفاظ على الصناعات.

فكيف تعمل Polyamory مع صناعة زيت النخيل وعبودية الجنس والاقتصاد. A Polyamory يعني أن الناس يعيشون في منزل أسرة واحدة ، يمكن لمجموعة تحمل أغذية أدق حتى لا يحتاجون إلى الأطعمة المصنعة الرخيصة ، بالإضافة إلى أجزاء يمكن أن تصبح أصغر من الطعام الأقل دقة.

إنها الأطعمة المكررة الرخيصة التي تستخدم زيت النخيل في المقام الأول.

تذكر أن Polyamory رجلان في نفس المنزل العائلي أو أكثر ، وهذا يعني فائزين بالخبز. ويعني ذلك أيضا أن امرأة واحدة تستطيع العمل خارج المنزل ، ويمكن للنساء الأخريات تقديم الرعاية لهن بدلا من الرعاية النهارية. انظر الاقتصاد يفوز! والإبداع لخلق المزيد من الوظائف قد يسود.

الآن يمكن أن يعمل هذا في آسيا أيضًا! هذا هو جمال هذا ، وهذا يعني أن الرجال يحمون أطفالهم بشكل أفضل من القوادين الذين يريدون بيعهم.

تعمل مجموعة Durrell Conservation Group على أفكار لاستعادة الموائل ، وتقوم شركة Palm Oil بأخذ الكثير من الأنواع المهددة بالانقراض. يحتاج شورن إلى تبرعات للوصول إلى أماكن نخيل الزيت حتى يتمكن الرجال من الإبداع وإيجاد صناعة تتناغم مع البيئة مرة أخرى.